في مثل هذا اليوم من عام 2016 أعلنت نتيجة الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوربي. صوت 51.8 بالمئة لصالح الخروج من الاتحاد الأوربي. استقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بعد اعلان نتيجة التصويت.
في مثل هذا اليوم من عام 2012 قامت قوات النظام بحرق جثث ثلاثة طلاب بعد اعتقالهم من جامعة حلب “كلية الطب” بتهمة إسعاف المصابين في المظاهرات ( باسل أصلان، مصعب برد، حازم بطيخ)
في مثل هذا اليوم من عام 2012 أعلنت لجنة الانتخابات الرئاسية المصرية رسميا فوز محمد مرسي في الانتخابات على منافسة أحمد شفيق بنسبة 51.73 بالمئة في جولة الإعادة. كانت هذه اول انتخابات تنافسية حقيقية تشهدها مصر في تاريخها الحديث. بعد انقلاب عام… 2013 فاز السيسي في انتخابات عام 2014 بنسبة 96 بالمئة من الأصوات.
في مثل هذا اليوم من عام 2011 خرج الاف السوريين في مظاهرات عمت مناطق كثيرة في سوريا في جمعة سقوط الشرعية. كانت أكبر مظاهرة في مدينة حماة حيث قدر عدد المشاركين بما يزيد عن 200 الف. سقط 13 متظاهرا برصاص الامن و الجيش. الفيديو من ساحة العاصي في وسط مدينة حماة.
في مثل هذا اليوم من عام 1983 قام النظام السوري بأوامر مباشرة من حافظ الأسد بطرد رئيس منظمة التحرير الفلسطينية من دمشق و اغلاق مكاتب المنظمة . منح عرفات ست ساعات لمغادرة دمشق فغادرها الى تونس على متن طائرة تونسية. كان عرفات قد اتهم في اليوم السابق دمشق بتدبير محاولة لاغتياله في طرابلس في شمال لبنان.
في مثل هذا اليوم من عام 1974 طبق نظام البعث مشروع الحزام العربي –الاستيطاني- كما وصفه رئيس الشعبة السياسية بالحسكة آنذاك محمد طلب هلال. يمتد الحزام العربي بطول 300 كلم وعرض 10-15 كلم، من الحدود العراقية في الشرق إلى سري كانيه/ رأس العين في الغرب. اغتنمت السلطات السورية فرصة بناء سد الفرات ومشروع إعادة توزيع الأراضي الزراعية كي تستولي على أراضي الفلاحين الكرد لإقامة /39/ مزرعة نموذجية مزودة بالمياه والمدارس والحماية الأمنية وتمليكها لفلاحين عرب (المغمورين) غمرت مياه السد قراهم. تم توطين أكثر من 4500 أسرة عربية في الشريط الحدودي وتوزيع أكثر من 800 ألف دونم من أخصب الأراضي المصادرة عليهم. بموجب قرار القيادة القطرية لحزب البعث الحاكم في سورية ذي الرقم 521 بتاريخ 24-6-1974
في مثل هذا اليوم من عام 1967 أعدم الضابطان في الجيش السوري سليم حاطوم و بدر جمعة بعد أن حكمت عليها محكمة عسكرية ميدانية برئاسة المقدم مصطفى طلاس بالاعدام.. كان حاطوم قائدا لقوات المغاوير في الجيش السوري الا انه هرب في عام 1966 الى الأردن بعد محاولة تمرد قام بها في السويداء. قرر حاطوم العودة بعد هزيمة عام 1967 بعد صدور عفو عن المعتقلين السياسسين. تم اعتقاله فور دخوله سوريا من قبل رجال عبد الكريم الجندي رئيس جهاز امن الدولة حينها ثم خضع بحسب عدة شهادات لتعذيب شديد من قبل الجندي حيث تم اقتياده الى ساحة الإعدام في حالة يرثى لها. أما بدر جمعة فكان رئيس المخابرات العسكرية في حلب الا ان هرب الى تركيا بعد انقلاب عام 1966. ذكر أحمد أبو صالح في شهادته على قناة الجزيرة أن بدر جمعة صفع حافظ الأسد في عام 1965 بعد نزاع جرى بينهما. الصورة لسليم حاطوم
اترك تعليقًا